رسالتي للبرادعي : ميدان التوبة مفتوح، أدخل برجلك اليمين

قبل أن القى الله : الحقيقة في كبسولة
*************************
البرادعي كان (ولا يزال يظن) أن بالامكان
أن تكون… https://t.co/KarafORoWu

— د . محمد الجوادي (@GwadyM) November 15, 2016

التفاصيل :

قبل أن القى الله : الحقيقة في كبسولة 
*************************
الدكتور البرادعي كان (ولا يزال يظن) أن بالامكان أن تكون البيادة انسانا. 
يا حضرت ( بالتاء المفتوحة ) : الانسان شئ والبيادة شئ آخر ؛ واحد من رموز البيادة قال لك شخصيا في وسط مجموعة من المقاطيع : نحن أداة قتل فتصاممت (أي بالبلدي عملت نفسك ما سمعت ) وقال للدكتور مرسي في نفس اليوم نقضي لك عالبرادعي نهائيا في ٥ دقايق بشريط فيديو معنا وها هو فرفض مرسي النبيل التقيّ ؛ لكن حقدك على ان الانسان المتدين ابن الفلاح الفقير اصبح رئيسا دفعك للسير الحثيث في شارع الحقد الخبيث إلى ميدان القتل الخسيس و خرجت مذعورا و مدحورا الى حارة الانتظار ؛ بلا انتصار !! والآن يا دكتور برادعي : على شمالك الان زنقة وعلى يمينك زقة ؛ على شمالك زنقة المغالطة ؛ وعلى يمينك زقة صغيرة تدخل على طول على ميدان التوبة ؛ ادخل يا حضرت يمين ؛ برجلك اليمين؛ وتطهر بالفنيك من الفريك الذي لا يحب الشريك