الرئيسية / المكتبة الصحفية / المتشابهات القرآنية شرح وتعليق د. محمد الجوادي (25)

المتشابهات القرآنية شرح وتعليق د. محمد الجوادي (25)

[استذكار المتشابهات القرآنية/ حرف الحاء 2]

[استذكار المتشابهات القرآنية/ حرف الحاء2]

حرف الحاء

#وكفى بالله حسيبا

135وَمَعْ كَفَى بِاللهِ قُلْ حَسِيْبَا

 فِي رَأْسِ سِتٍّ فِي النِّسَا مُصِيْبَا

136وَمِثْلُهُ فِي سُورَةِ الأحْزَابِ

 بَعْدَ الثَّلاثِينَ بِلا ارْتِيَابِ

يُشير الناظم، رحمة الله عليه، بهذين البيتين إلى ورود صيغة ﴿وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا﴾ مرتين في القرآن الكريم.

  • الأولى في قوله سبحانه وتعالى في سورة النساء: ﴿وَابْتَلُوا الْيَتَامَىٰ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَن يَكْبَرُوا ۚ وَمَن كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ ۖ وَمَن كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا﴾ (سورة النساء:6).

وقد أشار الناظم، غفر الله له، إلى رقم الآية بقوله في “رأس ست من النساء”، وهي من المرات النادرة التي أشار فيها الناظم رحمه الله إلى رقم الآية.

  • أما الموضع الثاني، ففي قوله تبارك وتعالى: ﴿الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا﴾ (سورة الأحزاب: 39).

ويفرق الناظم، رحمه الله، بهذين البيتين بين هذين الموضعين وبين موضعين آخرين وردت بهما كلمة “حسيبا”:

  • الأولى في جانب الحق سبحانه وتعالى في سورة النساء وهي: قوله تقدست أسماؤه: ﴿وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا﴾ (سورة النساء: 86). ولهذا تعمد الناظم، غفر الله له، النص على موضع آية النساء الأخرى في البيت الأول.
  • أما الموضع الثاني، فقد وردت فيه “حسيبا” في جانب البشر في قوله سبحانه وتعالى: ﴿اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا﴾ (سورة الإسراء: 14).

الحكيم العليم # العليم الحكيم

137وَقَدْ أَتَى لَفْظُ (الْحَكِيمِ) سَابِقَا

 لَفْظَ (الْعَلِيمِ) وَ (الْعَلِيمُ) لاحِقَا

138مُنَكَّرًا فَاعْدُدْهُ أَوْ مُعَرَّفَا

 فِي الْحِجْرِ وَالنَّمْلِ وَعُدَّ الزُّخْرُفَا

139وَالذَّارِيَاتِ وَالثَّلاثُ الْبَاقِيَهْ

 فِي سُورَةِ الأنْعَامِ غَيْرُ خَافِيَهْ

يُشير الناظم، رحمه الله، بهذه الأبيات إلى المواضع التي وردت فيها الآيات القرآنية بصيغة “حكيم عليم” أو “الحكيم العليم”، في مقابل الصيغ الأكثر وروداً في القرآن الكريم وهي “عليم حكيم”، “العليم الحكيم” و “عليما حكيما”.

وقدم سبحانه وتعالى اسمه الحكيم على اسمه العليم في سبعة مواضع، فطن إليها الناظم القدير، غفر الله له، وعدّها على ما نرى في النظم، وهذه الآيات هي:

  • قوله سبحانه وتعالى في سورة الأنعام: ﴿وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَىٰ قَوْمِهِ ۚ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاءُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ﴾ (سورة الأنعام: 83).
  • وقوله عزّ في علاه في نفس السورة: ﴿وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ﴾ (سورة الأنعام:128).

وهذه المواضع الثلاثة هي التي أخر الناظم، رضي الله عنه، الإشارة إليها في النظم، حتى البيت الثالث ، وأشار إليها بقوله: “والثلاث الباقية.. في سورة الأنعام غير خافية”.

أما المواضع الأربعة الأخرى التي وردت فيها حكيم عليم ، فهي:

  • قوله سبحانه وتعالى في سورة الحجر: ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَحْشُرُهُمْ ۚ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌ﴾ (سورة الحجر: 25).
  • وقوله جلّ علاه في سورة النمل: ﴿وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ﴾ (سورة النمل: 6).
  • وقوله تقدّست أسماؤه في سورة الزخرف: ﴿وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ﴾ (سورة الزخرف: 84).
  • وقوله تنزهت أسماؤه في سورة الذاريات: ﴿قَالُوا كَذَٰلِكِ قَالَ رَبُّكِ ۖ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ﴾ (سورة الذاريات: 30).

وفي مقابل هذه المواضع السبعة التي ذكرها الناظم، رحمه الله، نجد تسعة وعشرين موضعاً قدّم فيها المولى سبحانه وتعالى اسمه “العليم” على اسمه “الحكيم”، وسنذكر هذه المواضع إتماماً للفائدة:

  • قوله عزّ وجل: ﴿قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾ (سورة البقرة:32).
  • وقوله سبحانه وتعالى: ﴿يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة النساء: 26).
  • وقوله جلّ وعلا: ﴿وَإِن يُرِيدُوا خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة الأنفال: 71).
  • وقوله عزّ من قائل: ﴿وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ ۗ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة التوبة: 15).
  • وقوله تنزهت أسماؤه: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاءَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة التوبة: 28).
  • وقوله جلّ وعلا: ﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة التوبة: 60)
  • وقوله سبحانه وتعالى: ﴿الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة التوبة: 97).
  • وقوله تقدّست أسماؤه: ﴿وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة التوبة: 106).
  • وقوله سبحانه وتعالى: ﴿لَا يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلَّا أَن تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة التوبة: 110).
  • وقوله عزّ وجل: ﴿وَكَذَٰلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِن تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَىٰ آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَىٰ أَبَوَيْكَ مِن قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة يوسف: 6).
  • وقوله جلّ وعلا: ﴿قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا ۖ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖ عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾ (سورة يوسف: 83).
  • وقوله تباركت أسماؤه: ﴿ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾ (سورة يوسف: 100).
  • وقوله سبحانه وتعالى: ﴿ َيَنسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة الحج: 52).
  • وقوله عزّ في علاه: ﴿وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ ۚ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة النور: 18).
  • وقوله جلّ وعز: ﴿ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ ۚ طَوَّافُونَ عَلَيْكُم بَعْضُكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾  (سورة النور:58).
  • وقوله عز من قائل: ﴿وَإِذَا بَلَغَ الْأَطْفَالُ مِنكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة النور: 59).
  • وقوله جلّ في علاه: ﴿فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً ۚ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة الحجرات:8).
  • وقوله تقدست أسماؤه: ﴿ وَاسْأَلُوا مَا أَنفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنفَقُوا ۚ ذَٰلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ ۖ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ ۚ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (سورة الممتحنة: 10).
  • وقوله تباركت أسماؤه: ﴿قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ ۚ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ ۖ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾ (سورة التحريم: 2)

ومن المفيد أن  نذكر هنا الآيات التي وردت فيها صيغة “عليماً حكيماً” و أن نذكر القارئ أيضاً أنه لم ترد في القرآن صيغة “حكيما عليما”. وهذه الآيات هي:

  • قوله سبحانه: ﴿ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا ۚ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ (سورة النساء: 11).
  • وقوله جلّ وعلا: ﴿إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ (سورة النساء: 17).
  • وقوله سبحانه وتعالى: ﴿ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ (سورة النساء: 24).
  • وقوله تنزهت أسماؤه: ﴿ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ (سورة النساء: 92).
  • وقوله جلّ وعلا: ﴿وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ (سورة النساء: 104).
  • وقوله عزّ من قائل: ﴿وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَىٰ نَفْسِهِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ (سورة النساء: 111).
  • وقوله جلّ وعلا: ﴿ فَآمِنُوا خَيْرًا لَّكُمْ ۚ وَإِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ (سورة النساء: 170).
  • وقوله سبحانه وتعالى ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ (سورة الأحزاب: 1).
  • وقوله تبارك وتعالى: ﴿هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ ۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ (سورة الفتح: 4).
  • وقوله سبحانه: ﴿ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ (سورة الإنسان: 30).

شارك هذا المحتوى مع أصدقائك عبر :
x

‎قد يُعجبك أيضاً

أيمن نور للجزيرة مباشر: المؤرخ محمد الجوادي نموذج للمفكر المصري (فيديو)

نعى أيمن نور رئيس اتحاد القوى الوطنية المصرية، الطبيب والمؤرخ المصري محمد ...

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com