الرئيسية / مكتبة التغريدات / هل رأيت أمة بأكملها تدفع ثمن نزوة خوان أثيم ؟

هل رأيت أمة بأكملها تدفع ثمن نزوة خوان أثيم ؟

 

 

cc-dollari-khalij

 

التفاصيل :

الانقلاب شرك بالله 
*************
يادكتر 
قرأنا الخمسين نقطة التي طرحت فيها رؤيتك لمواجهة السعودية لقانون جاستا لكن العجيب انك لم تتطرق من قريب ولا بعيد لدعم الانقلاب الذي هو سبب كل هذ المصائب ( طوعا وكرها ) لماذا يا دكتر تجاهلت نصحهم بنفض يدهم من الانقلاب ؟
الاجابة 
لم يحدث أبدا طيلة السنوات الماضية ان طلبت من السعوديين ان ينفضوا يدهم من الانقلاب ولا نصحتهم بهذا ولا ناقشتهم فيه ؛ وذلك لسبب جوهري هو ان دعم الانقلاب يتعارض مع مفهوم السلف للتوحيد وعبادة الله الواحد الاحد لان دعم الانقلاب في حقيقته ما هو الا شرك خفي في أغلبه وشرك ظاهر في أوسطه . والسعوديون يعرفون هذا بأفضل مني والطبيب لا يعلم المهندس صب الخرسانة ولا ترصيص العجل

التفاصيل :

المشتقات البترولية والبترول

تصريحات بانها اوقفت
تأكيدات بانها لم ولن ولا تقف 
تصريحات بانها مستمرة لكن فيه عطل 
تصريحات بانه اوقفت تقنيا وستسأنف

المهم في البترول انه يشتعل 
كما ان المهم في الماء انه ينشرب

التفاصيل :

يقال ، والعلم لله ، ان هذه هي المشكلة التي استعصت 
على عبقرية البيطريين والزراعيين والمهندسين والسياسيين والميكانيكيين وعجز الفلاسفة عن تسميتها باسمها 
مع ان حلها بسيط واسمها موسيقي

14595683_1436536909694211_3797575913302379842_n

التفاصيل :

مكالمة من الهانم التي لا اعصي لها امرا 
****************************
يادكتر
حضرتك كنت تقول كثيرا ان الانقلابي قال بيانه في ٧/٣ وعزفوا له السلام الجمهوري بما يعني انه استولى على الرياسة من ساعتها ٢٠١٣ لان السلام الجمهوري حسب قولك لا يعزف الا لرئيس الجمهورية ؛ نحن لا نفهم في البروتوكول زيك كما قال لك المذيع على الهواء يوم تنصيب الرئيس مرسي وشرحك للي حصل بعد ما أفتى كل من هب ودب وعب ؛ لكن حصل حاجة غريبة ان السلام الجمهوري النهاردة رفض يعزف في حفلة البرلمان و عصلج و زرجن خالص 
هل لهذا معنى يادكتر: 
ريحني الله يريح قلبك لو كان الذي في بالي صح

 

شارك هذا المحتوى مع أصدقائك عبر :
x

‎قد يُعجبك أيضاً

الأوسكار لـصورة جناحا الصحوة الإسلامية التي قادها الرئيس الأنور

هذا الشبل من ذاك الشبل من ذاك الاسد ابن اقوى رجل في ...

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com